الرجل - An Overview

الرجل - An Overview

Blog Article

تعمل النساء بشكل يومي على إدارة الموارد الطبيعية مثل المياه والغابات، سواء كان ذلك من خلال الحفاظ على مصادر المياه، تقليل الهدر، أو زراعة الأشجار.

ويمكن لولي الأمر تسجيل الدخول على نظام نور الإلكتروني باستخدام "حساب ولي الأمر"، والاستفادة من الخدمات التعليمية المختلفة عبر الخطوات التالية:

لأنه بمجرد أن يفعل ذلك، يمكنه أن يسحب رأس الطفل الأول بالملقط، ثم سقطت أختها خلفها بعد ثوانٍ. كانت كلا الطفلتين صغيرتين جدًا – فقط ثلاثة أرطال لكل منهما – ولم تتطور رئتيهما بشكل كامل. لقد ألقيت نظرة خاطفة عليهما فقط قبل نقلهما إلى الحاضنة. وفجأة أصبحت وحدي، وواجهت صعوبة في استيعاب كل شيء. كان لدي فتاتان توأم متطابقتان. شعرت بالصدمة والتوتر على الفور كان إنجاب طفلتين بحمل واحد بمثابة معجزة، وحظ مضاعف. حتى عندما تم نقلهما بعيدًا عني، شعرت بالسعادة"..

انضموا إلى نور الإمارات لاكتشاف أسرار العناية بالصحة والجمال، ونصائح طبية موثوقة تحسن من جودة حياتكم اليومية.

كلمة مدير المعهد العراقي للحوار د. عباس راضي العامري في حوار بغداد الدولي السابع

الجلسة الرابعة - اليوم الثاني- حوار بغداد الدولي السابع

يساعد التمويل الأخضر النساء على تأسيس وإدارة مشاريع بيئية مبتكرة، مثل إنتاج الطاقة المتجددة أو تطوير تقنيات زراعية مستدامة.

مشاركة تامر بدوي الباحث في الاقتصاد السياسي للشرق الأوسط من مصر

حوار بغداد السابع - اليوم الأول- الجلسة الرابعة: "دور النخبة الواعية في مستقبل العراق"

كان أبي وأمي من عائلة من “الهطّاية”، يحصدان حقول القمح والشعير في فريڨية ونقيم في خيمة. ثم تدبّر والدي أمره فتخلّص من حياة ” الهطي” والخيمة وابتنى لنا بيتا من الطوب  وصار “حوانتيا”  ثم  مزارعا دون أرض، أيْ خمّاسا.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

بوسعنا أخذ حكاية صغيرة ومع سرد متقن يثوّر المرأة الزوايا المعتّمة فيها نستطيع تحويلها لعمل أدبي مبهر… فلا أفق لنصّ يتكأ على سردية كبيرة ليمرّر أدبا صغيرا.

سيارة إسعاف نقلت السيدة نورا إلى غرفة الولادة حيث فحصها طبيب. وراح يحثها على الدفع، تستدرك نورا: "كان طفلي المؤخرة. لكن رأسه كان يرفض الخروج. بدا وكأنه عالق،. وبينما كان يفحصني الطبيب، ارتفع حاجباه وصرخ. "إنها توأم!"، والسبب وراء تثبيت رأس طفلتي هو أن أختها كانت تحجبه. لقد كان موقفاً رائعاً أن أعلم أنني سألد توأم اثناء الولادة بتوأم، لكنني، لم أتمكن من استيعاب هذه المعلومات بشكل صحيح، لأن الطبيب كان مشغولاً بدفع الطفل الثاني إلى أعلى.

قَضَّيْت فترة المراهقة كلها أشتغل راعيا وفلاحا. وفي نفس الوقت قارئا لا يُشَقُّ له غبار.  وكانت تلك ثنائية مثيرة للسخرية في محيطي الذي لا يفهم ممارسة القراءة إلا باعتبارها جسرا يوصل للشهادة ثم الوظيفة. لكنها بالنسبة لي اتخذت بعدا وجوديا مصيريا  صار معها مصيري مرتهنا بوجود الكتاب.. فإذا قضيتُ يوما دون كتاب أقرأه أشعر بجزء من كينونتي مهدَّدا بالتلاشي. كانت ممارسة القراءة أسلوب سمع للعالم بعيناي. وبدون قراءة أشعر بنفسي صرت مثل الأعمى.